انا ملالا : ناضلت دفاعا عن حق التعليم وحاول الطلبان قتلي /
انا ملالا =Anā Malālā : nāḍilt dafāʻā ʻan ḥaq al-taʻalīm wa-ḥāwal al-ṭalabān qatlī / Malālā Yūsufzāī ; bi-al-ishtirāk maʻa Krīstīnā Lāmb.
By: Yousafzai, Malala [author.].
Contributor(s): Lamb, Christina [author. ] | Shami, Anwar [translator. ] | Yousafzai, Malala. I am Malala. Arabic.
Publisher: الدار البيضاء : المركز الثقافي العربي، ©2017. Publisher: al-Dār al-Bayḍāʼ : al-Markaz al-Thaqāfī al-ʻArabī, ©2017Edition: الطبعة الثالثة. Edition: al-Ṭabʻah al-thalithá.Description: 416 pages, 16 unnumbered pages of plates : colour illustrations, map, portraits; 22 cm.Content type: text Media type: unmediated Carrier type: volumeISBN: 9789953687193.Subject(s): Yousafzai, Malala, 1997- -- Teen nonfiction | Young women -- Education -- Pakistan -- Biography -- Teen nonfiction | Children's rights -- Pakistan -- Teen nonfiction | NonfictionGenre/Form: Print books.Summary: دائما يذكر أن ملالا بدأت رحلتها في الدعوة لتعليم الفتيات في سن الحادية عشرة، من خلال تقديم مقابلات تلفزيونية في باكستان عن هذا الموضوع، ثم في عام 2009 بدأت في كتابة مدونة على موقع هيئة الإذاعة البريطانية الناطق باللغة الأوردية تحت اسم مستعار. وسريعا أصبحت شهيرة في باكستان ما جعلها هدفا لحركة طالبان، لكنها لم تكن تشعر بالخوف لقناعتها بأن "طالبان لا تقتل الأطفال"، إلا أنها تعرضت لمحاولة قتل نجت منها بأعجوبة. وتذهب ملالا حاليا إلى مدرسة في إنجلترا، وتعيش مع عائلتها في مدينة برمنغهام، ومن المقرر في وقت لاحق هذا الشهر أن تلتقي بالملكة اليزابيث الثانية في قصر باكنغهام. وأكدت ملالا عزمها العودة إلى باكستان يوما ما ودخول المعترك السياسي، معتبرة أن "محاولة طالبان الفاشلة لإسكاتها جاءت بنتيجة عكسية مذهلة". يشار إلى أن ملالا حصلت على العديد من الجوائز كما ألقت خطابا أمام الأمم المتحدة في يوم عيد ميلادها السادس عشر. كما تجدر الإشارة إلى أن ملالا قد نالت جائزة نوبل للسلام العام 2014.Current location | Call number | Status | Date due | Barcode | Item holds |
---|---|---|---|---|---|
On Shelf | LC2330 .Y68 2017 (Browse shelf) | Available | AU00000000013300 |
"Translation from the English of: I am Malala : the story of the girl who stood up for education and was shot by the Taliban / Malala Yousafzai."
دائما يذكر أن ملالا بدأت رحلتها في الدعوة لتعليم الفتيات في سن الحادية عشرة، من خلال تقديم مقابلات تلفزيونية في باكستان عن هذا الموضوع، ثم في عام 2009 بدأت في كتابة مدونة على موقع هيئة الإذاعة البريطانية الناطق باللغة الأوردية تحت اسم مستعار. وسريعا أصبحت شهيرة في باكستان ما جعلها هدفا لحركة طالبان، لكنها لم تكن تشعر بالخوف لقناعتها بأن "طالبان لا تقتل الأطفال"، إلا أنها تعرضت لمحاولة قتل نجت منها بأعجوبة. وتذهب ملالا حاليا إلى مدرسة في إنجلترا، وتعيش مع عائلتها في مدينة برمنغهام، ومن المقرر في وقت لاحق هذا الشهر أن تلتقي بالملكة اليزابيث الثانية في قصر باكنغهام. وأكدت ملالا عزمها العودة إلى باكستان يوما ما ودخول المعترك السياسي، معتبرة أن "محاولة طالبان الفاشلة لإسكاتها جاءت بنتيجة عكسية مذهلة". يشار إلى أن ملالا حصلت على العديد من الجوائز كما ألقت خطابا أمام الأمم المتحدة في يوم عيد ميلادها السادس عشر. كما تجدر الإشارة إلى أن ملالا قد نالت جائزة نوبل للسلام العام 2014.
In Arabic.